كيم كرداشيان

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

كيم كرداشيان (1980) (بالإنكليزية: Buttocks) هي عضلة ألوية كبرى نشأت وترعرعت في منطقة عظم الحوض في كاليفورنيا , الولايات المتحدة . سوف لن تتعرض كيم كرداشيان لمشاكل صحية كثيرة حيث يشير الباحثون بأن الأشخاص ذوي شكل التفاحة (وزن زائد عند الخصر) يتعرضون لمخاطر صحية أكبر من أولئك ذوي الأجسام بشكل الأجاصة (وزن أقل عند الخصر وأكثر عند الورك) . بالرغم من كونها تمتلك مجموعة اخرى من من الأنسجة والاعضاء الغير مهمة والتي تقوم بعمل العديد من الوظائف كالقلب والرئتين والدماغ والعين والمعدة والطحال والعظام والبنكرياس والكليتين والكبد والأمعاء والجلد والمثانة البولية الا ان نجاحها وموهبتها تمركزت وتموضعت وتخندقت عند آخر جزء من الأمعاء الغليظة التي تمتد حتى فتحة الشرج , وهو موجود في جميع الثدييات , وفي الإنسان طوله حوالي 12 سم, ووظيفته هي الاحتفاظ بالفضلات حتى تخرج من الجسم .

ولدت جنبا إلى جنب مع بقية الأعظاء في 21 أكتوبر عام 1980 في لوس أنجلوس . ووفقا للطبيب المشرف على الولادة فقد كانت صغيرة في البداية ولكن بدأت بالبروز في عمر الــ 11 سنة واصبحت بحجم بطيخ أحمر صغير ثنائية الفلقة ‏90% من وزنه ماء و10 غرامات سكر وحوالي نصف غرام بروتين و7 مليغرام دهون وحوالي ‏‏9 مليغرام كالسيوم و5 مليغرام من فيتامين ‏A‏ و 10 مليغرام من فيتامين ‏C‏ وحوالي 30 مليغرام ‏حديد و3 مليغرام صوديوم .

عندما وصلت الى عمر الــ15 لاحضت كيم أن الناس نادرا ما يبحلقون وينظرون الى وجهها أو أي جزء آخر منها حتى عندما ذهبت إلى مطبب الأرجل او ما يسمى المدلك او ابو المساج للحصول على مساج لقدميها الا ان الرجل قال لها ان الام القدم مصدرها مكان اخر . لاحظت أيضا أن الرجال كانوا حريصين بشكل مفرط على شراء الهدايا لها.

تدريجيا واصلت تقدمها بالحجم دون هوادة , حقيقة أنها حققت هذا الحجم من دون استخدام السيليكون على ما يبدو . اكتسبت كيم تدريجيا اهتمام وسائل الاعلام من خلال صداقتها مع باريس هيلتون و فيديو تعليمي ثقافي لتعليم الناس وضعية بالاسود والابيض interracial الذي هو اقدم انواع الجنس المكتشفة بالتاريخ والتي انقرضت بعد اكتشاف التلفاز الملون الا انها عادت لتضهر خاصة في المجتمع الغربي.

عندما ظهرت لأول مرة على شبكة الإنترنت في جميع أنحاء العالم أدرك الآلاف من الرجال في جميع أنحاء العالم فجأة انهم كانوا مغشوشين بإنشغالهم بالثدي لقرون طويلة وتوصلوا الى يقين بأنهم كانوا أغبياء لعدم إستخدامهم لذلك العضو في مسائل العادة السرية